فرشي التراب
يضمني وهو غطائي
حولي الرمال تلفني بل من ورائي
واللحد يحكي ظلمةً فيها ابتلائي
والنور خط كتابه انسي لقائي
فرشي التراب
يضمني وهو غطائي
حولي الرمال تلفني بل من ورائي
واللحد يحكي ظلمة فيها ابتلائي
والنور خط كتابه اُنسي لقائي
والأهل أين حنانهم باعوا وفائي
والصحب أين جموعهم تركوا إخائي
والمال أين هنائهُ صار ورائي
والأسم أين بريقهُ بين الثناءِ
هذه نهاية حالي فرشي التراب
فرشي التراب
يضمني وهو غطائي
حولي الرمال تلفني بل من ورائي
واللحد يحكي ظلمةً فيها ابتلائي
والنور خط كتابه اُنسي لقائي
والحب ودع شوقه وبكى رفائي
والدمع جف مسيرهُ بعد البكاءِ
والكون ضاق بوسعهِ ضاقت فضائي
فاللحد صار بجثتي أرضي سمائي
هذه نهاية حالي فرشي الترابِ
والخوف يملئ غربتي والحزن دائي أرجو الثباتَ وانه قسماً دوائي
والرب أدعو مخلصاً أنت رجائي أبغي إلهي جنةً فيها هنائي
والرب أدعو مخلصاً أنت رجائي أبغي إلهي جنةً فيها هنائي
يضمني وهو غطائي
حولي الرمال تلفني بل من ورائي
واللحد يحكي ظلمةً فيها ابتلائي
والنور خط كتابه انسي لقائي
فرشي التراب
يضمني وهو غطائي
حولي الرمال تلفني بل من ورائي
واللحد يحكي ظلمة فيها ابتلائي
والنور خط كتابه اُنسي لقائي
والأهل أين حنانهم باعوا وفائي
والصحب أين جموعهم تركوا إخائي
والمال أين هنائهُ صار ورائي
والأسم أين بريقهُ بين الثناءِ
هذه نهاية حالي فرشي التراب
فرشي التراب
يضمني وهو غطائي
حولي الرمال تلفني بل من ورائي
واللحد يحكي ظلمةً فيها ابتلائي
والنور خط كتابه اُنسي لقائي
والحب ودع شوقه وبكى رفائي
والدمع جف مسيرهُ بعد البكاءِ
والكون ضاق بوسعهِ ضاقت فضائي
فاللحد صار بجثتي أرضي سمائي
هذه نهاية حالي فرشي الترابِ
والخوف يملئ غربتي والحزن دائي أرجو الثباتَ وانه قسماً دوائي
والرب أدعو مخلصاً أنت رجائي أبغي إلهي جنةً فيها هنائي
والرب أدعو مخلصاً أنت رجائي أبغي إلهي جنةً فيها هنائي